وقف مساجدنا على الطرق

استثمر في صدقة جارية أثرها تراه في الدنيا ويبقى معك إلى الآخرة

قال رسول الله -ﷺ-: "من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة بنى الله له بيتاً في الجنة"

اليوم، نمنحك فرصة استثنائية للمساهمة في وقف مساجدنا على الطرق - مشروع يجمع بين عمارة بيوت الله وخدمة المسافرين في آنٍ واحد.

لماذا هذا المشروع بالتحديد؟

✓ أثر مستدام: تبرعك اليوم يتحول إلى صندوق وقفي يضمن استمرارية العناية بـ 214 مسجداً على طرقات المملكة لسنوات قادمة.

✓ صدقة جارية: كل صلاة تُقام، وكل دعاء يُرفع، وكل مسافر يجد الراحة في هذه المساجد - كلها حسنات تُضاف إلى ميزانك حتى بعد رحيلك.

✓ خدمة للمسافرين: مساجد الطرق ليست مجرد أماكن للعبادة، بل هي محطات أمان تقلل من حوادث الطرق بتوفيرها فرصة للراحة والصلاة.

✓ فرصة نادرة قد لا تتكرر: اقتربنا من الهدف وتبرعك اليوم يساعدنا على إكمال المسيرة، وبدأنا بتنفيذ الجامع الأول من عوائد الصندوق الوقفي لمساجد الطرق ونستهدف (10) جوامع.

تخيل الأثر...

كل مرة يتوقف مسافر متعب لأداء الصلاة في أحد هذه المساجد، كل مرة يجد طفل مكاناً نظيفاً للوضوء بعد ساعات من السفر، كل مرة تُقام صلاة جماعة تجمع غرباء على طريق طويل ... في كل هذه اللحظات، يستمر أجرك في النمو.

ماذا سيحقق تبرعك؟

• بناء وترميم وتهيئة 214 مسجداً على طرقات المملكة

• توفير الاستدامة المالية للجمعية لضمان استمرارية الخدمة.

• المساهمة في تأمين بيوت الله على الطرق لخدمة ملايين المسافرين سنوياً ومنهم الحجاج والمعتمرين.

• المشاركة في صدقة جارية يستمر أثرها لك بعد الحياة.

بادر الآن... فالأجر لا ينتظر